كـم فـى هـواك أنتظــر ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كــم أنتظـــر
رؤيــاك من فـــوق
جبــــــــــــال الألــــب ...
حتـــــــى لاحـــــت لــــى
الأقـــدار و إليـــك دق القلـــب ...
ترفــــــرف رايـــــــات العشـــــق
تنتظــــــــــر من زمــــان الحـــــــب ...
أطـــــوى أنفــــــاس الهــــــــوى
بيـــن الحيــــن و الحيــــــن ...
أنتظـــر طيفــك لتسعــد
بـ رؤيــــاك عينـــــــى ...
و حــرارة الشــوق
كـادت بالضلـوع
تكوينــــــــى ...
و شعـــــاع
السعــادة
يبـــــرق
علــى
جبينــى ...
أنتظـــــــر
اللقـــــــــاء
الـذى يجمـــع
بينـــك و بينـــــى ...
آه ثــم آه
مـــــــــاذا
أسمــــــــــع
أصـوتـــــك هـــذا
ينــادينـــــــــــــــــى ....
أم فـى الســــــــــــــراب
أسبــــح بـ خيـــــــال
يناجينـــــــــــى ...
و أتســـائـــل
هــل بعــــد
طـــــــول
الإنتظـار
ســـــوف
يأتينـــــــى ...