الى العراق
يا عراق
يا ارضى
وارض الاجداد
ما الذى حل
بيك يا وطنى
فقد تفرقت
الانهار دجل والفرات
وعم الخراب الديار
بعد ما كانت
تحفل بالانتصارت
اين امجادك
يا وطنى
فى العصر
العباسى ا
ين الاصمعى
اين الخلفاء
واين انت
من كل هذا
يا وطنى فقد
رحل كل هؤلاء
وانتهوا بصدام
اخر اصوات العروبه
بعدهم صرت العروبه
ارملة تسكن الجدران
يا عراق مالى ارى
الفسيفساء تتسقط
من على جدران
المساجد هل هى حزين
على الفراق
دجل والفرات
توقيع احمد مصطفى