تُلقي على مسامعنا
ابيات من القصيد
وعيناك تسافر لبعيدٍبعيد
لصبيه خطفت الفؤاد بالتنهيد
وتسترسل انت بالقاء القصيد
وفي عيناك نداءٌ لعشق جديد
هي ترنواليك وكانها تطلب المزيد
فتعيد انت ما القيته مره وتزيد
حين تقول احبك يخفق فؤادها بالتنهيد
وكانها تعشق عينيك من زمن بعيد
وحان وقت الرحيل وهي لم تزل
تطلب منك عينيها المزيد المزيد
وحين هممتُ بالرحيل بقي سؤالك
لها هل سنلتقي تاره اخرى من جديد
ام نترك اللقاء للصدفه بلا مواعيد
مع تحيات عقل حمدان 19/4/2014
ـــــــــــــــــــــــــ
.......